البحيرة تتبع إداريًا محافظة بورسعيد، لكنها كانت سابقًا تحت إدارة هيئة الثروة السمكية.
تم إصدار قرارات بوقف التعديات في 2020 و2022.
تدخلت الهيئة الهندسية للقوات المسلحة لتنظيم استغلال الأراضي المحيطة.
🟪 تاسعًا: توصيات من الباحثين والجهات المتخصصة
إعادة ربط البحيرة بالبحر لضمان تجدد المياه.
إنشاء محطات رفع وصرف للتحكم في المياه.
حظر البناء والتجفيف في نطاق 500 متر من البحيرة.
تدريب الصيادين وتحويلهم للعمل في المزارع السمكية الحديثة.
رصد بيئي دوري وتحديث نظم الحماية.
فتح ملف قانوني للمحاسبة عن التعديات السابقة.
🟩 عاشرًا: معلومات سريعة بصيغة نقاط
بحيرة حديثة نسبيًا، لم تُذكر كثيرًا في الوثائق القديمة مثل بحيرات البردويل والمنزلة.
أقرب البحيرات المشابهة لها بيئيًا: ملاحة الجميل، ملاحة أبو قير.
لا تُستخدم حاليًا لأغراض السياحة.
الصيد أصبح محدودًا جدًا بسبب البيئة المغلقة.
الكثير من صور الأقمار الصناعية توضح التقلص الكبير من 2000 إلى 2020.
التحديات في بحيرة بور فؤاد
تجفيف مساحات كبيرة من البحيرة مما يقلل من المساحة المائية الفعالة للصيد ولإنتاج الأسماك.
الانعزال الجزئي بعد تفريعة قناة السويس الثانية؛ هذا قد يؤثر على التبادل المائي مع البحر أو التيارات، ما قد يؤثر على نسبة الملوحة، تجديد المياه، جودة الماء، الزريعة.
عدم وجود خبرة كافية/شركة لديها القدرة التقنية في بعض العقود التي تم إلغاؤها؛ مثلاً الشركة الخاصة للصيد تم عقد معها أجل، لكن تم فسخه نظراً لعدم الخبرة المطلوبة.
الفرص والإمكانيات
موقع استراتيجي قريب من البحر المتوسط وقناة السويس، مما يسهل النقل البحري والتصدير.
المساحة الكبيرة للبحيرة توفر مجالاً لعمل مزارع سمكية حول البحيرة (“خلف بحيرة الملاحة”) كما ورد في التصريحات.
إمكانية استغلال الجزء غير المتضرر أو الجزء الذي لا يجف كمساحة للملاحة السمكية أو لمشروعات استزراع، بشرط معالجة الأمور التي تؤثر على جودة المياه (ملوحة، تجديد مائي، الصرف).